## عبقرية السلالة الفريدة: فصل من الفوضى و البزوغ **البداية**: يُفتح الفصل على مشهد من عالمنا، عالم ما قبل الثقوب السوداء كما أخبرنا الراوي، عالم اعتيادي يسوده الهدوء. **الفوضى**: تنقلب الأمور رأساً على عقب مع ظهور الثقوب السوداء! وحوش غريبة تخرج منها، تُنشر الموت والخراب في كل مكان. يُقتل الناس بشكل مروع بينما يحاول العالم فهم ما يحدث. **الأمل**: من رحم المعاناة، يولد الأمل! يظهر بشر ذوي قدرات خارقة كالبرق في الظلام. يقاتلون الوحوش بشجاعة ويُنقذون من يستطيعون إنقاذه. **الخوف**: بدلاً من الامتنان، ينقلب الناس على مُنقذيهم! الخوف من المجهول يتغلغل في قلوبهم، فيُصبح أصحاب القدرات غرباء، منبوذين من قبل مجتمع كانوا يحمونه. **الانقسام**: يتفرق أصحاب القدرات في شتى الاتجاهات، كلٌ يبحث عن مكانه في هذا العالم القاسي: البعض ينضم إلى الحكومات ليكون أداة في يدها، وآخرون يستغلون قدراتهم لخدمة مصالح شركات جشعة، بينما يفضل البقية العيش في الظل بعيداً عن أعين الجميع، محافظين على سرهم باستخدام السحر. **الشخصية الرئيسية**: في خضم هذه الفوضى، تظهر شخصيتنا الرئيسية، شاب يمتلك قوة هائلة كامنة بداخله. ينتمي إلى سلالة قديمة من أصحاب القدرات الفريدة، مما يجعله هدفاً للجميع. **الاختبار**: يُجبر بطلنا على خوض اختبار خطير داخل بوابة غامضة في محاولة لإثبات نفسه والكشف عن قدراته الحقيقية. **المواجهة**: يواجه البطل عدواً قوياً داخل البوابة، اختبارٌ حقيقي لقياس مدى قوته و عزيمته. **القوة الهائلة**: في لحظة حاسمة، تنفجر قوة البطل الكامنة، مُطلقة العنان لطاقة هائلة تقضي على خصمه وتُذهل الجميع. **الاستعداد للمستقبل**: يعود البطل من البوابة بعد أن أثبت نفسه، لكنه يدرك أن رحلته قد بدأت للتو، وأن مواجهات أصعب و أخطر بانتظاره. **النهاية**: ينتهي الفصل على مشهد مُلفت للانتباه، حيث ينظر البطل إلى الأفق بعينين حازمتين، مستعداً لمواجهة مصيره كأحد أقوى أفراد سلالتِه في هذا العالم الذي تغير إلى الأبد.